Sunday, November 18, 2018

تركي آل الشيخ يعلق على أنباء حول إصابته بمرض السرطان!

وانتشرت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي حول إصابته بمرض السرطان، وعلل مروجو الشائعات ذلك بتواجده في الولايات المتحدة لفترة طويلة مؤخرا.
تجدر الإشارة إلى أن رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية كان قد عاد الشهر الماضي من نيويورك بعد رحلة علاج طويلة، خضع خلالها لعدة عمليات جراحية مستعجلة لإزالة تجمع سوائل.
وأتى حريق "كامب فاير" على قرابة 60 ألف هكتار في شمال كاليفورنيا، وتم تسجيل ضحايا آخرين مساء السبت 18 نوفمبر ما رفع حصيلة القتلى إلى 76 شخصا لقوا مصرعهم جراء الحريق، وفق السلطات.
هذا ولا يزال قرابة 1000 شخص في عداد المفقودين، علما أن ألسنة اللهب أتت على قرابة 10 آلاف منزل وأكثر من 2500 مبنى آخر.
وفي جنوب الولاية قرب لوس أنجلوس، التهم الحريق الذي يحمل اسم "وولسي فاير" قرابة 40 ألف هكتار بما في ذلك جزء من منتجع ماليبو البحري الشهير الذي يسكنه عدد كبير من المشاهير، وأودى هذا الحريق بثلاثة أشخاص على الأقل.
ولمواجهة النيران، نُشر حوالي 9 آلاف رجل إطفاء في موقعي الحرائق، وأجريت عمليات البحث عن مفقودين بشكل أساسي في باراديز حيث كان يعيش عدد كبير من المتقاعدين الذين لم يتمكنوا من إخلاء منازلهم في الوقت المناسب.
ردت منظمة "بدر" السياسية العسكرية بزعامة هادي العامري والتابعة لـ"الحشد الشعبي"، على تصريح الخارجية الأمريكية بخصوص شرط واشنطن لاستثناء العراق من تطبيق العقوبات على إيران.
وقال رئيس كتلة "بدر" في مجلس النواب، حسن الكعبي، في بيان صحفي أصدره اليوم الأحد، إن "الحكومة العراقية تتمتع بالسيادة الكاملة، ولا وجود لفصائل مسلحة خارج منظومة الحكومة".
وأضاف أن "شرط واشنطن بإنهاء الفصائل المسلحة مقابل الاستثناء من عقوبات إيران أمر لا مبرر له حيث أن جميع المقاتلين ضمن الحشد الشعبي الذي شرع له قانون في البرلمان".
ورد الكعبي بهذا البيان على تصريحات المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر ناويرت، التي  جددت مطالبة الولايات المتحدة للعراق بإزالة الحشد الشعبي كشرط لاستثناء البلاد من تطبيق العقوبات الأمريكية ضد إيران.
وقالت ناويرت إنه "يجب على النظام الإيراني احترام سيادة الحكومة العراقية والسماح بنزع سلاح الميليشيات الطائفية وتسريحها وإعادة دمجها مقابل حصولها على استثناء يمكنها من التواصل سياسيا واقتصاديا مع الحكومة العراقية ويمكن الأخيرة من الاستمرار بعلاقاتها مع طهران في هذا الجانب".
وفرضت الولايات المتحدة في وقت سابق من نوفمبر حزمة ثانية من العقوبات التي تعيد تطبيقها ضد إيران بسبب برنامجها النووي، وتستهدف هذه الإجراءات التقييدية القطاعين النفطي والمالي الإيرانيين.
وتطرح واشنطن على طهران 12 مطلبا تشترط تلبيتها مقابل تطبيع العلاقات الثنائية وإلغاء العقوبات، ومن بين هذه الشروط وقف دعم قوات "الحشد الشعبي" التي تعتبرها السلطات الأمريكية موالية لإيران